/ / منهجية الفلسفة صالحة لكل المواضيع

منهجية الفلسفة صالحة لكل المواضيع

المقدمة:

من المسلمات التي صارت منازعتها لا تخطر على بال أن مفهوم (مثلا الغير) احتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرون على دراسة كل من زاويته الخاصة مما أدى إلى وجود تعارض و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و( النص او القولة او السؤال على حساب امتحان ) الماثل بين ناظرنا يندرج ضمن نفس المفهوم إذ يسلط الضوء على مسألة (………..) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي : هل................أم....................؟

ومنه بمقدورنا إيراد الأسئلة التالية: بأي معنى يمكن القول......................................والى أي حد يمكن اعتبار................................

العرض:

من خلال قراءتنا للنص يتضح انه ينبني على أطروحة أساسية مضمونها.................................(ثلاث أسطر على الأقل)


حيث يستهل صائغ النص نصه (بتأكيد أو نفي أو استخدام الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية )...............................


وقد استثمر منشئ النص جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها............................................. ....................................


و في خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها...................

تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في................................................ ...............................

(
و لتأيد أو تدعيم أو لتأكيد) موقف صاحب النص نستحضر تصور .................................................. ..................

(
وعلى النقيض أو خلاف أو في مقابل) موقف صائغ النص يمكن استحضار تصور.............................................. ...

(
للتوفيق أو كموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور............................................

خاتمة:

يتبين مما سلف أن إشكالية الشخص بين الضرورة و الحرية أفرزت موقفين متعارضين فإذا كان صاحب النص و مؤيده (فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد أكد على أن.......................فان معارضهما (فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد خالفهم الرأي حيث أقر........................................
الموضوع السابق :إنتقل إلى الموضوع السابق
الموضوع التالي :إنتقل إلى الموضوع القادم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بك /بكى كعضو لمشاركتنا الاراء و الافكار

ألارشيف